اجدد قصص سكس

بدأ هذا العمل على نطاق صغير جدًا ، لكنه اليوم كان صاحب متجر فخم للغاية. لكنه لم يذهب إلى المتجر طيلة الشهر الماضي. كان ابنه الصغير شيفا ، الذي بلغ من العمر 25 عامًا ، يجلس في المتجر فقط. لديها أيضًا ابنة تبلغ من العمر 24 عامًا وهي متزوجة منذ ثلاث سنوات وتعيش في مدينة مختلفة.

سبب حزن راجيف هو وفاة زوجته قبل شهر بسبب مرض السرطان. لقد أحب زوجته كثيرًا ومن المحزن أنها مرضت دون أي علم مسبق وتوفيت في غضون شهر تقريبًا. جاء جميع الأقارب وعادوا الآن إلى منازلهم. آخر من ذهب هو ابنته. الآن بعد أن غادر الجميع ، شعر بالوحدة مرة أخرى. قال ابن شيفا أيضًا إنه ضع عقلك في العمل حتى يتم تقليل الحزن إلى حد ما ، لكنه لا يزال غير قادر على أن يصبح طبيعيًا.

فجأة تغيرت قناة التليفزيون ، ظهر فيلم غُمرت فيه بطلة كاملة الجسد في مياه الأمطار وكانت أجزائها المسكرة أكثر وضوحًا من الساري وكانت أقل إخفاءًا. عند رؤية هذا ، فجأة قفز قضيبه ودخلت يده على قضيبه وبدأ بالضغط عليه. لقد أدرك للتو أنه اليوم بعد شهرين كاملين كانت هناك حركة في قضيبه. خلاف ذلك ، شهر واحد من مرض سافيتا وحداد شهر واحد - لقد نسيت أن تقف مثل الديك.

لقد أحب ذلك كثيرًا واستمر في مداعبة الديك. ثم أخرجها من مئزره وجورته الضيقة ، وبدأ يداعب كراته الكبيرة. لم يكن حتى نصف lauda الذي يبلغ سمكه حوالي 8 بوصات قادرًا على احتواء قبضته. هزها لمدة 10 دقائق ، وبدأ يرتجف ، متذكرًا اللحظات المسكرة التي قضاها مع سافيتا. شعر أنه كان يسقط على وجه سافيتا. وكما في السابق ، سوف تشرب السائل المنوي الكثيف بعد تذوقه.

لكن عندما فتح عينيه ، وجد نفسه وحيدًا ، تنهد وتذكر سافيتا في عينيه.

على الرغم من أنه كان يحب سافيتا كثيرًا ، مثل العديد من الرجال الناجحين ، إلا أنه اعتاد أن يضرب وجهه أحيانًا هنا وهناك ، وكان لديه فتيات صغيرات أجسادهن ضعيفة. كان يمرح مع العديد من الفتيات ولكن لم يكن له علاقة مع أي شخص. كانت معظم الفتيات ضيفات ليلة واحدة فقط. استمرت علاقته مع ثلاث فتيات فقط لفترة طويلة نسبيًا ، حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر. سيتم التعرف على هذا أكثر في القصة ، وتحت أي ظروف كان لديه علاقة مع هؤلاء الفتيات الثلاث.

اليوم قام بتنظيف السائل المنوي الخاص به ثم جاء بعد ذلك على الأريكة وحاول التحقق من حسابات المتجر. كانت الساعة 11 صباحًا. لقد مرت ساعة واحدة منذ أن ذهبت شيفا إلى المتجر. ثم رن جرس النداء. فتح الباب وكانت شيلا واقفة أمامه. كانت خادمة المنزل وكانت مغرمة جدًا بسافيتا. كانت تبلغ من العمر حوالي 50 عامًا وكانت مثل مانجو ممص. جاءت وذهبت إلى المطبخ. كانت تقوم بجميع الأعمال المنزلية ، والآن حتى بعد مغادرة سافيتا ، اعتادت طهي الطعام.

انشغل شيفا بعمله ثم بدأت شيلا في الكنس هناك. كان جسده السعيد أمامه ، وبدأ راجيف ، الذي كان عطشانًا لمدة شهرين ، يفكر فيما إذا كان يجب أن أمارس الجنس معه؟ ولكن عندما رأت حلماتها ممزوجة من الساري ، أصبحت لوداها هادئة. ركز انتباهه على العمل.

ثم رن هاتف شيلا وبدأت تتحدث عنه في المطبخ. بعد فترة خرجت وقالت: سيدي ، يجب أن أذهب في إجازة لأن زوجة ابني ستنجب طفلاً. سيستغرق الأمر ثلاثة أشهر على الأقل.

راجيف: يا إذن ماذا سيحدث لنا؟ تحصل على شخص ما للعمل.

شيلا: سيدي ، ستأتي ابنة أخي من الغد ، اسمها راني ، ستقوم بنفس العمل ، لقد تحدثت معها بالفعل.

راجيف: أوه ، إنه يعرف كيف يطبخ ، أليس كذلك؟

شيلا: نعم ، لقد عملت في عائلة لسنوات عديدة ، وهي تعرف كل شيء. إذا كانت شاغرة في الوقت الحاضر ، فستعمل من أجلك هنا.

راجيف: هل أنت متزوج؟

شيلا: نعم لقد مضى على الزواج 7 سنوات. لكن الرجل الفقير ليس له ولد. إنها حزينة بسبب هذا.

راجيف: أوه ماذا في ذلك؟ الآن هذه إرادة الله ، أليس كذلك؟

انشغلت شيلا مرة أخرى بعملها وانشغل راجيف أيضًا بعمله. ثم دعا شيفا: يا بني ، إن حساباتك بالأمس جيدة ، والآن تقوم بعمل رائع. اليوم أريد أيضًا أن أخبركم بشيء مهم. نلتقي في المساء.

اجمل افلام سكس محارم ، سكس امهات ، محارم اخوات ، نيك مترجم

افلام نيك - xnxx - سكس اجنبي - سكس اخوات - قصص سكس

سكس امريكي - سكس امهات - صور سكس - سكس جديد - سكس حيوانات

سكس سعودى - سكس سحاق - سكس زنجى - سكس كلاب - سكس خلفى

سكس مصرى - سكس محارم - سكس عربى _ سكس محجبات

نيك مراهقات _ نيك طيز _ سكس كس _ سكس مترجم

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

افلام سكس - xnxx - سكس اجنبى - سكس اخوات - سكس حيوانات

سكس طيز - سكس سحاق - سكس زنوج - سكس امهات - سكس امريكي

سكس محارم - سكس مجانى - سكس فرنسي - سكس عربى - سكس عالمى

قصص سكس - سكس مصرى - سكس محجبات _ صور سكس _ سكس كلاب

سكس مترجم

سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس